responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 137
الشرّ، والله يخلق الخير.
وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَناتٍ أي اختلقوا وخلقوا ذلك بمعنى واحد، كذبا وإفكا.
105- وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ أي قرأت الكتب. و «دارست» : أي دارست اهل الكتاب. و «درست» : انمحت.
111- وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا جماعة قبيل. أي أصناما، ويقال: القبيل: الكفيل كقوله تعالى: أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلًا [سورة الإسراء آية: 92] أي ضمناء. ومن قرأها «قبلا» أراد: معانية.
112- زُخْرُفَ الْقَوْلِ ما زيّن منه وحسّن وموّه. وأصل الزخرف:
الذهب.
113- وَلِيَقْتَرِفُوا أي ليكتسبوا وليدعوا ما هم مدّعون.
116- يَخْرُصُونَ: يحدسون ويوقعون. ومنه قيل للحازر:
خارص.
120- ظاهِرَ الْإِثْمِ: الزنا. وَباطِنَهُ المخالّة.
121- وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ أي يقذفون ي قلوبهم، أن يجادلوكم.
122- أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ أي كان كافرا فهديناه. وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً: إيمانا. يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ أي يهتدي به.
كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ أي في الكفر.
123- وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها أي جعلنا في كل قرية مجرميها أكابر. وأكابر لا ينصرف. وهم العظماء.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست